بساطة التصميم وخلود المواد تجعل من أريكة النوم النهاري قطعة مرنة بشكل لا يصدق، سواء من حيث الاستخدام أو البيئة المحيطة بها. يمكن إزالة الوسائد الكتان، مما يحول إطار خشب السنديان الصلب بسهولة إلى طاولة قهوة أو مقعد مدخل، بينما تخلق الأبعاد الواسعة والخطوط العريضة دعوة للجلوس ومشاركة الحديث.

واحدة من إصداراتي الجديدة المفضلة هذه السجادة الكليم الجديدة الجميلة والمخططة باللون البني الداكن والتي تتميز بعناصر صورية. هي إعادة تقديم لسجادة أملكها في منزلي بأنتويرب. إنها قطعة أثبتت قيمتها الخالدة على مر السنين. تتميز بملمس ووبر جميلين يجعلان المشي عليها بالقدمين الحافيتين متعة، كما تتميز بنعومة تضيف بُعدًا إضافيًا إلى أي غرفة.

صُممت الصواني الخشبية لتكون عملية للغاية في جميع أنحاء المنزل. هناك دفء خاص في هذه الأشكال المستديرة والعضوية، لمسة إنسانية تعزز جمالها.

هدفي من إكسسوارات المائدة هو ابتكار قطع جميلة بحد ذاتها وتصبح أكثر إثارة للاهتمام كمجموعة متكاملة. يخلق اختلاف الحجم إيقاعات وتعديلات قوية عند دمجها في مكان واحد.

كرسي الاسترخاء الطويل المصنوع من الخشب هو إعادة تقديم لكرسي زرع نموذجي كان لديّ في شقتي القديمة بأنتويرب. بفضل تصميمه البسيط والانسيابي وبيئة العمل الجذابة، فهو قطعة تتحرك بسلاسة بين الأماكن الداخلية والخارجية.

لقد أضفنا مكونًا جديدًا وهادئًا يمكن استخدامه كطاولة جانبية متعددة الاستخدامات، حيث يعمل كشاشة تحتضن الأريكة، وفي الوقت نفسه يمكنه حمل الكتب والأغراض. صُنع من الخشب الصلب، ومع إضافة حاويات معدنية، يمكن أن يتحد هذان الملمسان المتباينان في قطعة واحدة لإضفاء المزيد من الاهتمام الحسي.

يجلب هذا الإناء النحاسي، الجميل في حد ذاته، بعدًا وتباينًا فريدين عند وضعه بجوار عناصر أكثر أثيرية مثل الزهور. فهو يمنح الملامس والإحساس الضروري لأي مساحة داخلية.

هذا الكرسي المنخفض القائم بذاته يضفي طاقة ديناميكية جديدة على المجموعة. بينما يتمتع بالعملية والنفعية، فإنه يتميز بطابع نحتي يذكرنا بالكراسي القديمة ذات الخطوط والملامح المجردة.

بفضل تصميمه المنحوت وخطوطه النظيفة، يوفر هذا المقعد مزيجًا مثاليًا من الثبات والأناقة في حجم صغير، مما يسمح بأقصى قدر من التنوع.